إني أعزيك’ لا إني على طمع
من’ الخلود ولكن سنة الدين
فما المعزي بباق بعد’ صاحبه
ولا المعزى وإن عاشا إلى حين
الإمام الشافعي
إني أعزيك’ لا إني على طمع
من’ الخلود ولكن سنة الدين
فما المعزي بباق بعد’ صاحبه
ولا المعزى وإن عاشا إلى حين
الإمام الشافعي